Not known Details About حب

أروع ما قد يكون في العمر (عشق) ولكن الأروع، أن يزهو بالوفاء.

أريد أن أكون شيء جميل بحياتك يرسم على شفتيك الابتسامة كلما خطرت على بالك.

لو كانت النجوم تتكلم لكنت قد أرسلت مع كل نجمة كلمة أحبك لك.

الحب هو صداقة اشتعلت فيها المشاعر، هو تفاهم لطيف وهادئ، ثقة متبادلة وهو المشاركة في السراء والضراء.

الميل لتضخيم الصفات الإيجابيّة للشريك، ورؤيته كشخصٍ كامل ومميّز، والتغاضي عن بعض سلبياته وأخطاء بدافع المودّة الكبيرة اتجاهه، وبالتالي ينظر الحبيب له كأنه مُختلف وبارز عن جميع من حوله، ويُبالغ بشعوره دون التفكير بأي شيءٍ آخر رغم أنه قد يكون شخصاً عاديّاً.

الحب مشاعر رقيقة تسكن القلب فتحييه بعد أن كان ميّتاً، ويقوم على الراحة النفسية من كلا الطرفين، ويُبنى على التسامح، والغفران، والمساندة، والمشاركة، ويعيش على التضحية والإيثار. أجمل عبارات الحب

حبيبتي ستكوني أنتِ في قلبي زهرة لن تذبل أوراقها أبداً، كل يوم لها ربيع لا تعرف فصلاً اسمه الخريف، أقولها بكل ما امتلكت من قوة، أقولها بقلب نبضت عروقه لكِ أنتِ، ولن ينبض إلّا باسمك أنتِ، نعم عشقتك وما زلت أعشقك، ولن أعشق غيرك، أنتِ الروح والنفس، أنتِ الحياة والعمر.

كل ما أريدهُ فقط، أن أضمّ يداك نحو قلبي، وأهمسُ لك: أعشقك جداً.

الحميمية هي وجود حالة من الترابط والشعور بحالة من الانتماء.

تتمثل العلامات الداخليّة للحب بالإحاسيس والمشاعر المُضطربة، والعميقة، والصادقة التي يُكنّها المرء لحبيبه، وأبرزها ما يأتي:[٧]

حين يصاب القلب بمشاعر الإعجاب، مع مرور الوقت، تتطور هذه المشاعر للحب والعشق، عندها يصبح المحب شاعراً يقول أحلى كلمات الغزل، وأرقها، وهي من أجمل الحالات التي يمر بها أيّ إنسان، وبالذات إذا كانت كلمات صادقة، ومعبرة، وعميقة.

لستُ أشك في أن الحب هو أخفّ أسباب الذنب، وأكثرها تبريراً لطلب الغفران.

أنتِ عمر سنيني، وزماني، اضغط هنا، المزيد من المعلومات، هنا، اقرأ المزيد، الموقع الإلكتروني، احصل على المزيد من المعلومات، تحقق هنا. أنتِ كل احتوائي ومكاني، أنتِ نبض قلبي وجوفي، أنتِ أماني واطمئناني، أنتِ حروف كلماتي وسطوري، أنتِ رقة إحساسي، همسة روحي، أنتِ شعور حبي وعشق غرامي، أنتِ لحظات أفراحي وابتهاجي، أنتِ سعادتي بك تنزاح أحزاني، أنتِ بسمتي وضحكة شفاتي.

يا من جعلتها تحكم قلبي، وتتآمر على فؤادي، أبعث إليك بهذه الرسالة محمّلة بشكواي منك وإليك، لا تقتلي تلك الريحانة التي تعطر حبنا، لا تحاولي اجتثاث عروق المحبّة التي بيننا، لا تطيلي في هجرك، فأنا أريد أن ترافقيني في كل حياتي، أريد أن أجعلك أمامي، أجعل شعاع وجهك نوراً لظلمات حياتي، وعيناك أنيس وحدتي، يا نور دربي.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *